ثلاث طرق علمية لتحديد جنس المولود
الطريقة الأولى:
تعرف بطريقة التحكم فى الوسط المهبلى للمرأة الذى عادة ما يكون حامضيا، وهذا ما لا تتحمله الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الذكورة، حيث تعيش وتستطيع الوصول للرحم بشكل أفضل فى الوسط القلوى، وهكذا إذا رغبت المرأة فى إنجاب ولد عادة ما يتم إعطاؤها غسول قلوى للتشطيف، بالإضافة إلى بعض التنبيهات على ميعاد الجماع وطريقته، وهو ما يساعد على زيادة نسبة إنجاب الذكور بنسبة 80-85%، أما التى ترغب فى إنجاب بنت فيتم إعطاؤها غسولا حامضيا.
الطريقة الثانية:
وتعرف بالتلقيح الصناعى، وفيها يتم أخذ السائل المنوى من الزوج ويتم فصل الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الذكورة أو الأنوثة وحقنها داخل الرحم، ونسبة نجاحها أيضا لا تتعدى 85%.
الطريقة الثالثة:
الحقن المجهرى، وفيها يتم تلقيح بويضات المرأة بالحيوانات المنوية التى تحمل صفة الأنوثة أو الذكورة بعد فصلها، ثم الانتظار حتى تنقسم الخلايا إلى 8 خلايا ويتحدد جنس المولود بواسطة فحص الكرموسومات للتأكد إذا كان ذكرا أم أنثى، ثم يتم حقنه داخل الرحم، وهى طريقة ناجحة بنسبة 100% فى تحديد جنس المولود، لكنها لم تلق قبول علماء الدين.