أكَثر الأشَياء تَعباً : الرحيلّ بعد تعلُق عمِيققد يگون أقرب ألنآس إليگ .. أَبعدهم عنگ
و يكُون أبعدهُمّْ عَنگ .. أقربهمّ إليگ
فَالقُرب بالشُعور .. لآ بالحضور
أشعُر بِـ وحدةٍ قآسيه
گـ صوت أرجوحه فِي مدينةٍ صُعِقت بِـإعصآر
فمآت جميعَ سُگآنِهآ
كَمّ تكُــــــــــونّ آلحَيــــــــــــآة ..’ - ( قَــآتِلـــــــة ) ..
حِـــــينَ يغيــــبُ فِيهَـــــــآ شَخّصـــــــــاً ..
تــــــــعَـــودتّ عَلى وَجُـــــودهـ ..’
بكــــــُلّ لَحظَــــة
حًيّنٌ تُفُيّض ٱلمشّٱعر
فُٱلصِمتُ هوِ سيد ٱلموِقَفُ
أغلب الأشخآص يشعرون بالعجز عند رغبتهم في ألتعبير عن مشآعرهم ،
لذلگ يظهرون بمظهر الجآف عآطفياً
تَبسَّمتُ وأنآ أقرأ حُروفّي الحَزينهْ والْمُلَونْه
بِ الألَمْ فَ الحُزنْ يَجْعَلُنآ نَتوّهْ ولآ نَدرّي بِ أنْفُسَنآ
فَ حُروفّي تَتشآبَكُ وتَحتآرْ مِنْ أينَ تَبدأ
يَ تُرىَ أنصْفَحُ ونَنسىَ الألَمْ أمْ نَحْزنْ ونُعآتِبْ ,,
فَ مِنْ سَوآحِلْ المَشآعِر وثَورةُ الآحآسيسْ
أتىَ هَذآ البَوحْ مِنْ تلآشيّ الأمْنيآتْ والأحلآمْ
أعترف بأنني تصنعت السعادة كثيرا في كتاباتي ،
ورسمت الإبتسامة على وجهٍ أرهقه المرض ,
وأرهقه طول أمد الفراق الذي ما كانت لتخف
وطأتهُ من شهور طويلة .
وبأنّي ما كنت ﻳﻮﻣﺎ أكتب العشق والحب
إلا لتجدوه أنتم ،
أنتم فقط