سور المدينة:
أبواب السور(باب الجلادين وهو الباب الرئيسي والاكثر حركية،
باب تونس:ثاني أهم الأبواب،
الباب الجديد:قبالة مسجد الزيتونة،
باب الخوخة وهو الباب المؤدي إلى مسجد عقبة بن نافع،
باب لِلاَ ريحانة وهو يؤدي إلى المسجد أيضا ويقع عند مقام سيدي السيوري...)
الاسواق :
سوق الربع حيث يباع سجاد القيروان الشهير (الزربية)،
سوق البلاغجية حيث تصنع وتباع الاحذية والسروج،
سوق الجرابة حيث تنسج وتباع الاقمشة والاغطية ولوازم صناعة السجاد,
سوق العطارين حيث تباع العطرات والبخور ولوازم الاعراس,
سوق النحاسين حيث تصنع وتباع آواني النحاس,
سوق الخضراوين...
السجاد(الزرابية)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فسقية الاغالبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المقروض التونسي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قرقنة
جزر قرقنة
أرخبيل قرقنة الخارطة الموقع شرقي الإحداثيات الأرخبيل جزر قرقنة الجزر الرئيسية
المساحة160 كم²الحكومة
على مسافة 20 كلم من سواحل إداريا الأرخبيل يمثل من ولاية صفاقس ويتكون من عشر عمادات وبلدية. يمتد هذا الأرخبيل من الجنوب الغربي إلى الشمال الشرقي على مسافة 35 كلم، ولا يتجاوز عرضه 5 كلم، ويمسح 150 كلم مربع. يتكون أرخبيل قرقنة من جزيرتين رئيسيتين ( يحتوي الأرخبيل على جزيرتين مأهولتين فقط وهما الشرقي والغربي أو مليتة:
جزيرة الغربي وبها ثلاث قرى: مليتة (الرئيسية) سيدي يوسف (ميناء), وأولاد عز الدين(لقب العائلات النازحة من قرية ولاد بوعلي). تعتبر مليتة أكبر القرى من حيث عدد السكان (استنادا إلى إحصائيات المعهد الوطني لإحصاء لسنة 2006)
جزيرة الشرقي وهي كبرى الجزر من حيث المساحة تحتوي الجزيرة على إثنى عشر قرية وهي: مليتة أولاد يانق, أولاد قاسم, أولاد بوعلي, الكلابين, الرملة, العباسية, العطايا, الشرقي, الجوابر, النجاة والقراطن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مهرجان الأخطبوط يبث الحياة في جزيرة قرقنة التونسية عندما ينتقد المحللون تمدد نفوذ دولة كبرى، يشبهونها بالأخطبوط. لكن الأخطبوط طبق شهي يسيل لعاب كثيرين في البلدان المتوسطية. أهل جزيرة
في وسط وهي ثاني أكبر جزيرة بعد جربة، اختاروا أن يجتذبوا الزوار الى جزيرتهم بإقامة مهرجان لصيد الأخطبوط ومباريات في طبخ أشهى الأطباق المعتمدة عليه.
واعترف مدير المهرجان الدكتور هادي بن اسماعيل ل «الحياة» بأن الهدف الرئيس من إطلاق المهرجان منذ ثمانية أعوام كان تحريك السياحة في الأرخبيل. وغادر غالبية السكان هذا الأرخبيل الى المدن الساحلية بسبب ضعف البنية الأساسية وبعد المسافة عن اليابسة التي يستغرق الوصول اليها ساعة بواسطة العبارات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شكرا لحسن متابعتكم