محتار فى اختيار بدائل مختلفة تحدد مستقبلك
الاجابه موجوده
اولا :
محتار فى اختيار بدائل مختلفة تحدد مستقبلك
الاستخارة طبعا اولا
ثانيا : طلب مساعدة لاى انسان مقرب بان يقاوم يدك المرفوعة من بعد نصف اليد بمستوى افقى
واذا كانت مقاومتك قوية ستكون احساسك برفض الفكرة تماما والعكس صحيح
المحبة والالفة والاهتمام والسلام وجمال الروح والإبتسامة الصادقة والشكروالتقدير...
جميع هذه المعانى لها دلالة قوية على النفس .....فلماذا لا نكتبها ونجعلها كمفكرة .....ونقراها ..قبل النوم وفى الصباح .......ونغمض اعيننا ...ونتخيل انفسنا ونحن نطبقها مع المحيطين بنا ..وبتنفس عميق ؟؟؟
أليس ..مجرد قراءتها يبعث فى النفس طاقة ..كالنور المشع يسرى فى الجسم من اسفل القدمين الى الاعلى ...؟؟؟؟ مارا بجميع اعضاء الجسم فقرة فقرة ....وبكل سعادة وراحة واسترخاء الى ان يصل الى الصدر وقد مسح التوتر والضيق وعدم الراحة ...
وابدلها بالنور المشع والساطع الى ارجاء الجسم... فاكسبه راحة واسترخاء وسعادة وتفاؤل اكثر من ذى قبل ...؟؟؟؟ اليس كذلك ...؟؟؟
أتشعرون بهذه الكلمات كما اشعر به فى الوقت الحاضر والآن .........؟؟؟؟
فلا تبخلوا على المحيطين باى تقدير ومحبة وابتسامة واهتمام ولو لعدة ثوان ...
اليس من الافضل ان نبدأ من الآن فصاعدا ....؟؟؟ ان لا نترك اى فرصة فيها محبة والفة للمحيطين ....وسنشعر بالمقابل عاجلا ام آجلا بالمردووووود العكسى .... وااااااااااو
اذكر بان زميلة قالت لى بان هذه الصفات تكاد تكون صعبة ان امارسها لاننى لم اتعامل بها من قبل ... وهذه حقيقة حصلت معايا فقلت لها بكل محبة.. اليس من الافضل أن تتدربي عليها من الآن ..؟؟؟ انا اوافقك هذا الشعورالمؤلم ..لأننى كنت مثلك ..تماما ...... ولكن سالت نفسى ..بما ان بمقدور المحيطين ان يتعاملون بالمحبة فلماذا لا ابدأ بملاحظه ماذا يفعلون وماهى اهدافهم ودوافعهم الجمبلة فعلمت انها (نشر المحبة ..بالخلق الحسن وهذا يؤدى الى ارضاء الله والرسول ومحبتهم) ومن ثم محاكاتهم ....
وهى كما درسناه من البرمجة ....أن جوهر وروح البرمجة اللغوية العصبية ...هى
1- النمذجة للناجحين وبملاحظة افعالهم وسلوكهم ومعرفة ماهى قيمهم واعتقاداتهم ..
2- محاكاتهم وتطبيقها بعد اجراء التعديل والتغيير المناسب .... النتيجة هى الشعور بالسعادة والراحة الدائمة فى الحياة الدنيا والآخرة ....