برودكاست غزل رومانسية للبلاك بيري
هاجس الم ينسج ملامح حزينه
قصة حزن تستعذب الليل والصمت
قلبي على ماجاه ربي يعينه
مهما حصل في داخلي ماتكلمت
كن الصبر فارس وروحي مدينه
وحرفي يجسد هيبتي لو تحطمت
ليّ مَزآاج
صعععع’بّْ تُرويقََﮧ
مآإٌيج’يبّ رآإٌْسٍ?ٌ
إلآ حَ’ناإٌنگِ
/
في داخلي ( أرض ) تحمل صك وب إسمك
والنفس { ضاقت بها بعْدك ( اماكنها ) !
ولو كان ودّك لها تشدين ( من جسمك )
اخذيني ب أيّت صفه, بس معْك ابيْ اسكنها
لَم أَتَذَوَق طَعْم الْمَوْت
وَلَم اعْرِف سَكَرَاتِه
وَلَكِن تَذَوَّقْت طَعْم غِيَابَك
فَهُو الْمَوْت وَسَكَرَاتِه
احْتَسَيْت كَأْس غِيَابَك
وَبَلَّلَت بِه الْطُّرُقَات فِي اعْمَاقِي
وَأَمْتَزِج الْحُزْن بِدَمِي
فَمَات مِن حَوْلِي كُل الَوَجَوْد
وَلَم اشْعُر حَتَّي بِوُجُوْدِي
الَا انُتُي فَمَا زَال حُبُّك يَنْبِض بِقَلْبِي
غيَابك
هُو وِسَادَة جَمْر أَتَوَسَّدُهَا كُل لَيْلَة
وَأَضَع رَأْسِى فِى أَحْشَائِهَا
فَيَتَصَاعَد دُخَان ذَّاكِرَاتِى
وَتَصْرُخ بِقَلْبِي تَنَاهِيْد حُزْن
تَحَطَّم كُل أَمَل زَرَعْتُه بِدَاخِلِي
فَتَفُوْر وَتَثُور وَتَخْتَفِى رَائِحَة الْتَّفَاصِيْل الْمُشْتَعِلَة .
غيَابك
مَدِيْنَة حُزْن أَشَد الْرِّحَال إِلَيْهَا كُل لَيْلَة
اسَكَنَهَا
وَأَتَجَوَّل فِى شَوَارِعِهَا
وَأَتَقَصَّى أَثَار خُطَاك
عَلَى الْدَّرْب يُنْتَهَى يَوْمَا الَيْك
غِيَابَك//
قِصَّة مُؤْلِمَة.
عُنْوَانُهَا الْضَّيَاع
وَبْطِلَهَا الْبُكَاء
وَحُرُوْفُهَا دَمِع وَتَنَاهِيد حُزْن
غِيَابَك //
قِصَّة لايَقَبْلَهَا عَقَل
لِان فِيْهَا خِيَانَه لِلْقَلْب
وَانْتِصَار لِلْحُزْن
رُعْب لايَسْتَقر وَمَوْج لَايَهْدَأ وَسُفُن لَاتَصِل وَمُعَانَاه لَا تَنْتَهِى
وَمَأْسَاة تَتَكَرَّر كَالْنَبْض فِى ُ الْقَلْب
وَسُؤَال لَيْسَت لَه إِجَابَة وَدَرْب شَوْك لَيْسَت لَه نِهَايَة
وَحِكَايَة رُعْب لَيْسَت لَهَا خَاتِمَة وَعُمَر بِلَا أَيَّام وَأَيَّام بِلَا لَحَظَات
وَلَحَظَات بِلَا تَفَاصِيْل
حَبِيْبَتِي
قَلْبِي لَايَقْبَل غِيَابَك
فَأَنَا مَازِلْت فِي اسْرَك
يمرني [ الشۆق ]ۆٱتنفس خ طآيآهم .
ۆٱقول م?مآ [ خ طوآ ] يبقون
ب[ ٱع مآقي ]