لتـكّويـن إنسـان أفـضل وذات مُبدعه . . لابد لك من إتقـان القوانيـن العشـر . .
[] القانون الأول []
حتـى تعيش بهذه الحياة وتتقنـها لابد لك من قـبول ذاتك . .
قد تعشق نفسـك وتعشق ذاتك وايضـاً قد تكرهها وتمقتـها . .
ولكّن تـعلمْ آنك آن الرابح الأكـبر بهذه الدنيـا اذا قبلت ذاتك واقتنعت بـها . .
[]القـانون الثانـي[]
هذه هي الحياة مدرسـة طويـله لاتنتـهي بك الآ بموتك . .
حآول ان تكتسب منها وتتعلمْ ولا تيأس أمـامـها ولا تجعلها تهددك دائمـاً بالخسـاره . .
ايضـاً آن آنت الرابح الإكبـر عندمـا تعزز شخصيتك وتجاربك . .
[]القانـون الثـالث[]
تهديـك هذه الحياة التجارب والدروس تـعلمْ منـها . .
لاتجعل الخطأ يتكرر ..ولكّن ربمـا الخطأ يكبر ويكّبر عندما لاتتعلمْ منه . .
لاتجعل أخطائك عار عليك بل اجعلها بين عينيك حتى تتخطاها في المراحل القادمه . .
النمو ليس فقط بالجسد دون العقل والتجارب . . ولاتجعل عبارتك بالحياة . .
"آن الخطأ يتكرر ولكن الصواب لايتكرر "
فهذه هي بداية الخذلان لذاتك مع هذه الحياة المُتعبه والشاقه
[] القانون الرابع []
كرر هذه التجارب حتى تتقنها بتمرس وكل إحتـرافيـه . .
حتى تتغلب على هذه الحياة وتتقن لعبتها لابد لك من تكرار تجاربك . .
[] القانون الخامسْ []
لاتتوقف أمـام مرحله معينـه وتقول اكتفيت من دروس هذه الحياة . .
وتتمتمْ بأن هذه الحياة لاتهدي سـوى الصفعآت الـقاسيـه
الحياة مستمره ودروسها لن تتوقف فأنت لها ! فـتعلم ولا تتردد بالتأخر . .
[] القآنون السادس []
عندما تحقق اهدافك فهذا يحفزك على تحقيق الاكثر من ذلك . . !
فلا تدع طموحك ينهدم ولا يـقل . . !
[] القآنون السـابع []
عندما تكّن مقتنع بذاتك فلا تجعـل غيرٍك مرآة لك . .
ارسمْ لك خطاً مغاير عنهمْ واجعلهم هم من يتبعونك وليس انتَ من تتبعهم . . !
[] القانون الثامن []
آنت وحدك من تحدد قدراتك وطموحاتك بهذه الحياة . .
لاتدع غيرك يتطفل على خصوياتك او يرسمْ لك خط معين لاتتفق معه فيه
[] القانون التاسـع []
انت من تحدد إجابياتك . .
كُل ماعليك فعلك هُو آن تحاور ذاتك وان تنصت لها بدقه حتى تحقق مابداخلك من طموح . .
[] القانون العاشر []
لكُل شيء اذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش انسان
هي الحياة كما شاهدتها دول من سره زمن سائته ازمان ...
مهما وصلت وبلغت من دروس الحياة فلا تـغتر
مهما وصلت وبلغت من دروس الحياة فلا تـغتر بها ولا تترفع عن بقية الدروس . .
فـ الغرور هُو بداية الرجوع للخـلف . .
******
مما راق لي